سيصطدم المنتخب العماني بنظيره الكوري الجنوبي صباح غداً السبت في افتتاح مباريات الفريقين بالمجموعة الأولى لبطولة كأس أمم آسيا والتي انطلقت مبارياتها صباح الجمعة بفوز أستراليا على الكويت بأربعة أهداف لهدف واحد صباح الجمعة.
ويسعى المنتخب العماني للاستعانة بخبرات حارسه علي الحبسي حارس مرمى برايتون ألبيون الإنجليزي، للاستفادة بها في المواجهة التي ستجمعهم بكوريا الجنوبية صاحبة التتويج بأول لقبين في تاريخ البطولة الأسيوية.
مواجهة صعبة..
على الرغم من المواجهة الصعبة للمنتخب العماني إلا أنه يسعى للخروج من مباراة الغد بأقل الخسائر الممكنة، خاصة أنه يسعى لإثبات الذات في ثالث ظهور له بالبطولة القارية، خاصة أنه لم يسبق له المشاركة بها سوى في النسختين السابقتين عامي 2004 و2007.
وسيحاول لاعبو عمان تحقيق المفاجأة أمام المنتخب الكوري صاحب الخبرات العالية، والعائد من مشاركة ضعيفة في بطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل، حيث ودع المسابقة من دورها الأول، بعدما فشل في الصعود لدور الـ16 أمام منتخب بلجيكا والجزائر.
خبرات الحبسي..
سيكون الاعتماد الأكبر للمنتخب العماني على حارسه علي الحبسي صاحب الخبرة العالية، صاحب التجربة الإحترافية في الدوري النرويجي، وكذلك في إنجلترا سواء بدوري البريميرليج أو الشامبيون شيب، لذا فإن الآمال العمانية ستكون منصبة على الحبسي للدفاع عن عرين الأحمر.
علي الحبسي دوره في المباراة لن يتوقف على منع الفريق الكوري من تسجيل الأهداف فقط، بل أنه سيكون قائداً لزملاؤه الشباب في ملعب اللقاء، عن طريق توجيههم ودفعهم نحو تحقيق الفوز، الذي سيحقق المنتخب العماني المفاجئة في المباراة عن طريقه.
عودة الحوسني..
مهاجم المنتخب العماني عماد الحوسني سيشارك زملاؤه في مباريات كأس الأمم الآسيوية، بعد أن غاب عن مواجهات كأس الخليج ( خليجي 22 ) السابقة، ليشكل دفعة وقوة لخط هجوم الأحمر في المسابقة، لما يمتلكه اللاعب من قدرات تهديفية عالية.
روح خليجي..
بول لوجوين المدير الفني للمنتخب العماني أكد على سعية نحو عبور الدور الأول من البطولة الأسيوية للمرة الأولى في تاريخ الاحمر، بعد أن ودعها من دور المجموعات في المشاركتين السابقتين، مستغلاً الدفعة المعنوية التي يمتلكها اللاعبون بعد الأداء الجيد في بطولة الخليج الماضية.
مسح الاحزان..
منتخب كوريا الجنوبية سيخوض لقاء الغد باحثاً عن استهلال البطولة القارية بفوز يرفع من الروح المعنوية للاعبيه قبل مواجهة المنتخب الأسترالي المستضيف ومن ثَم الكويت، خاصة أنه يمتلك الخبرة الكافية فيما يتعلق بمسألة مشاركته في العرس الآسيوي.
ويسعى المنتخب الكوري خلال البطولة الآسيوية الحالية إلى مسح أحزانه السابقة في كأس العالم 2014 بعد الخروج المبكر من الدور الأول، خاصة بعد الخسارة الكبيرة التي تلقاها أمام الجزائر بأربعة أهداف مقابل هدفين، والتي كان لها تأثير كبير على خروج الفريق من المسابقة.
مواجهات سابقة..
سبق أن ألتقى المنتخبين العماني والكوري الجنوبي في خمس مواجهات سابقة، كانت الغلبة خلالهم للأخير الذي نجح في الفوز في ثلاث مباريات، فيما حقق الأحمر الانتصار في واحدة، وانتهت مثلها بالتعادل.
وكانت المباراة الأخيرة بينهما قد انتهت بالتعادل السلبي عام 2009 في مواجهة ودية، فيما نجحت عمان في الفوز بالمباراة السابقة لها في تصفيات أمم آسيا 2004، في الوقت الذي حققت فيه كوريا الانتصار في المباريات الثلاث الأولى بين الفريقين.
ويسعى المنتخب العماني للاستعانة بخبرات حارسه علي الحبسي حارس مرمى برايتون ألبيون الإنجليزي، للاستفادة بها في المواجهة التي ستجمعهم بكوريا الجنوبية صاحبة التتويج بأول لقبين في تاريخ البطولة الأسيوية.
مواجهة صعبة..
على الرغم من المواجهة الصعبة للمنتخب العماني إلا أنه يسعى للخروج من مباراة الغد بأقل الخسائر الممكنة، خاصة أنه يسعى لإثبات الذات في ثالث ظهور له بالبطولة القارية، خاصة أنه لم يسبق له المشاركة بها سوى في النسختين السابقتين عامي 2004 و2007.
وسيحاول لاعبو عمان تحقيق المفاجأة أمام المنتخب الكوري صاحب الخبرات العالية، والعائد من مشاركة ضعيفة في بطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل، حيث ودع المسابقة من دورها الأول، بعدما فشل في الصعود لدور الـ16 أمام منتخب بلجيكا والجزائر.
خبرات الحبسي..
سيكون الاعتماد الأكبر للمنتخب العماني على حارسه علي الحبسي صاحب الخبرة العالية، صاحب التجربة الإحترافية في الدوري النرويجي، وكذلك في إنجلترا سواء بدوري البريميرليج أو الشامبيون شيب، لذا فإن الآمال العمانية ستكون منصبة على الحبسي للدفاع عن عرين الأحمر.
علي الحبسي دوره في المباراة لن يتوقف على منع الفريق الكوري من تسجيل الأهداف فقط، بل أنه سيكون قائداً لزملاؤه الشباب في ملعب اللقاء، عن طريق توجيههم ودفعهم نحو تحقيق الفوز، الذي سيحقق المنتخب العماني المفاجئة في المباراة عن طريقه.
عودة الحوسني..
مهاجم المنتخب العماني عماد الحوسني سيشارك زملاؤه في مباريات كأس الأمم الآسيوية، بعد أن غاب عن مواجهات كأس الخليج ( خليجي 22 ) السابقة، ليشكل دفعة وقوة لخط هجوم الأحمر في المسابقة، لما يمتلكه اللاعب من قدرات تهديفية عالية.
روح خليجي..
بول لوجوين المدير الفني للمنتخب العماني أكد على سعية نحو عبور الدور الأول من البطولة الأسيوية للمرة الأولى في تاريخ الاحمر، بعد أن ودعها من دور المجموعات في المشاركتين السابقتين، مستغلاً الدفعة المعنوية التي يمتلكها اللاعبون بعد الأداء الجيد في بطولة الخليج الماضية.
مسح الاحزان..
منتخب كوريا الجنوبية سيخوض لقاء الغد باحثاً عن استهلال البطولة القارية بفوز يرفع من الروح المعنوية للاعبيه قبل مواجهة المنتخب الأسترالي المستضيف ومن ثَم الكويت، خاصة أنه يمتلك الخبرة الكافية فيما يتعلق بمسألة مشاركته في العرس الآسيوي.
ويسعى المنتخب الكوري خلال البطولة الآسيوية الحالية إلى مسح أحزانه السابقة في كأس العالم 2014 بعد الخروج المبكر من الدور الأول، خاصة بعد الخسارة الكبيرة التي تلقاها أمام الجزائر بأربعة أهداف مقابل هدفين، والتي كان لها تأثير كبير على خروج الفريق من المسابقة.
مواجهات سابقة..
سبق أن ألتقى المنتخبين العماني والكوري الجنوبي في خمس مواجهات سابقة، كانت الغلبة خلالهم للأخير الذي نجح في الفوز في ثلاث مباريات، فيما حقق الأحمر الانتصار في واحدة، وانتهت مثلها بالتعادل.
وكانت المباراة الأخيرة بينهما قد انتهت بالتعادل السلبي عام 2009 في مواجهة ودية، فيما نجحت عمان في الفوز بالمباراة السابقة لها في تصفيات أمم آسيا 2004، في الوقت الذي حققت فيه كوريا الانتصار في المباريات الثلاث الأولى بين الفريقين.
محول الاكواد محول الأكواد اضافة الإبتسمات اضافة الإبتسمات